دروب قاحلة

صدور رواية جديدة للكاتبة شيرين الخطيب
دروب قاحلة
اسم الرواية الجديدة التي صدرت مؤخراً للكاتبة الكردية شيرين الخطيب، تعتبر هذه الرواية الثانية للكاتبة بعد روايتها ميركة سور التي صدرت عام 2007 من منشورات مؤسسة سما للثقافة والفنون .
وجاء على صدر الغلاف الاخير للرواية هذه العبارات المستقاة من الكتاب :
دروب قاحلة : والمنارة مهما حاولت إخفاء رأسها كالنعامة على خلاف كل من يجارورها، بذلك لن تنجو .
فالكل يتغيير ، يأخذ ويعطي، بينما هي غريبة...غريبة بتصرفاتها الشاذة المتفردة، وربما هي نفسها لا تفهم نفسها وقد حاولت كثيراً أن أقنع الآخرين بأننا ما زلنا نحيا ...ما نمارس الحياة الطبيعية رغم كل شيء.
لقد حاولت ذلك كثيراً وبكل الوسائل، لعلنا إذا نظرنا الى وجوهنا في المرآة نظرنا اليها بشئ من احترام الذات وعدم الخجل. لكن محاولاتي ذهبت عبثاً .لانني توصلت الى نتيجة، هي : اذا كان هناك من يجب أن يحاسب فهي أنا ....نعم أنا !
أنا التي ضللت نفسي والآخرين .. أنا التي كذبت نفسي ... أنا المحتارة التي تسأل عن موضع مكانها من هذا كله...أنا التي فقدت الثقة بكل الناس، وبالإنسانية ذاتها .
فلتحارب .. فلتحارب المنارة من دوني ونرى!َ
لكن هل يمكنني التفرج عليها ما دمت أتنفس ؟
هذه المجنونة التي احملها بين ضلوعي ، والتي بقدر ما احبها أكرهها.

سبااااااااااااااااااااااااس افيندار على المعلومات الثمينة والرائع يسلموووووووووووووووو ايديك

متابع كل جديد وبكل دقة

سبااااااااس اخي العزيز




angelll

فالكل يتغيير ، يأخذ ويعطي، بينما هي غريبة...غريبة بتصرفاتها الشاذة المتفردة، وربما هي نفسها لا تفهم نفسها وقد حاولت كثيراً أن أقنع الآخرين بأننا ما زلنا نحيا ...ما نمارس الحياة الطبيعية رغم كل شيء.
لقد حاولت ذلك كثيراً وبكل الوسائل، لعلنا إذا نظرنا الى وجوهنا في المرآة نظرنا اليها بشئ من احترام الذات وعدم الخجل. لكن محاولاتي ذهبت عبثاً .لانني توصلت الى نتيجة، هي : اذا كان هناك من يجب أن يحاسب فهي أنا ....نعم أنا !

كلام حلووووو والله

سبااس على التقديم الجميل