الدعم التقني
نقوم حالياً بتجديدات لكل فروع روج ماف نيوز
يمكنكم زيارة صفحة روج ماف نيوز على الفيس بوك
www.facebook.com/rojmaf11
الدعم التقني
نقوم حالياً بتجديدات لكل فروع روج ماف نيوز
يمكنكم زيارة صفحة روج ماف نيوز على الفيس بوك
www.facebook.com/rojmaf11
الدعم التقني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
"الظالمون " Nai10الرئيسيةقنوات كردية قنوات عربيةأحدث الصورالتسجيلبث مباشر دخولموقع روج ماف الجديد

 

 "الظالمون "

اذهب الى الأسفل 
+2
جيان
avindar
6 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
avindar
Admin
Admin
avindar


ذكر
عدد الرسائل : 1553
تاريخ التسجيل : 06/11/2007

"الظالمون " Empty
مُساهمةموضوع: "الظالمون "   "الظالمون " Emptyالسبت يناير 12, 2008 4:13 am


ثلاثة إصدارات للكاتب الكردي مصطفى سعيد

عن دار الكفاح للنشر والتوزيع- الدمام - صدر الجزء الأول والجزء الثاني من سلسلة ( الظالمون ) بحلة جديدة, والجزء الثالث تحت التجهيز سيطبع بعد عطلة العيد
.
الجزء الأول يتكون من 166 صفحة من القطع الوسط, والجزء الثاني من 160 صفحة, والجزء الثالث أيضاً .
تصميم الأغلفة كلها, للكاتب نفسه ( مصطفى سعيد) وتعليق الغلاف في الجزء الأول بقلم الإعلامي السعودي مقدم برنامج إضاءات على قناة العربية الأستاذ " تركي الدخيل
"

للطلب والتوزيع لكافة أنحاء العالم, الاتصال على مدير التسويق: باسل درويش basel@al-kifah.com
القصة الأولى من الجزء الثاني من سلسلة ( الظالمون
)
( الآلهة)
سار سكلاريوس نحو جدارٍ أعزل, يتحسس الأرض والغرين, انكمش على نفسه فجأة, مبعثراً بساعديه أمام وجهه, كأن عينيه صعقهما الضوء, لف لُكاذته بقماشهِ, لكن اليد أبت أن تُكمل التفافها, سُلامَيَات يديه انقشع عنها اللحمُ وغدا العظم هشّاً, هم يعصر الألم الذي حاق برئتيه, انتفض بدنه واهتزت كل شعرة في جسده بعد سعاله, الأيادي المضرجة بدمائه عاجزة أن تبعد حتى الخصلات المنسابة من الهامة على وجهه
..
قضى ليلته الأربعين في جوف الغار البعيد, العراء، وأكثر منه الترابُ يدهنُ جسدهُ الهزيل, كل ذلك من أجل سديم حلمه, أن يلاقي روح الحبيبة, قضى وعده في غار أكالوس يتعبد بالآلهة ليرضى عنه ميلونس وحكماء المعبد
..
تجمع الكهنة والرأفة تجذبهم نحوه, ليجمعوا ما بقي من شتات جسده, لكن الروح تأبى إلا أن تتكحل بطيف الحبيبة, حبيبته آرتيميس, تخيلها في غار أكالوس كل لحظة, تارةً وهي تغسل نهديها بعطر الجنة, وطوراً وهي تتزين بعد هيامها مع قطرات الجدول العذب, تضع الكحل من اللِّيق على حراب مآقيها
..
سار والعراء خدنُ ممره, خاوٍ جسده من كل ما يكسوه إلا من القماش الذي لُف للتو حول وركه, الأقدام حافية, الكاحل دامٍ , والمأِبض متشنج, اللحية ناثرة بأثر الحبوب منبثة, تشرذم أنينه وعصى أوامر البدن, تقدم ثقيل الخطا والحجارة تنال من عَقبَي قدميه الحافيتين, وقف أمام المعبد ليصيح, لكن الصوت تناذر عن الفصاحة
..
تقدمت خلته آرتيميس منفيةً من بين جمهرة الحشود
..
رفع بصره نحوها, أشرق وجهه برهةً كبريق رعدٍ خامل, غلبه الذبول وصرعه, وقع أرضاً يتخبط ويحتضر, رشق بثغره سعالاً جائراً, خرج دمٌ داكن مع رشقته, كانت قد أسندت آرتيميس وقعته, سحبت به نحو صدرها اللين كتينة الأولياء, استنشق شهيقه الأخير من أرج عطرها الإلهي, حضنته حتى التوى عنقه يتأرجح على يد الهواء, صرخت آرتيميس بعده صرختها
..
رنت في ردهات المعبد وغرف القصر وأشفقت لحِسها حتى نباتات الحقل
..
ظلت على حالها تبكي وتنتحب على حبيبها أربعة أيامٍ بلياليها, بعدما كلَّ الناس المشهد الآسي, انفض الجمع وتشتت الحشد, أبت الرضوخ لكلام الكهنة أن تترك جثمانه يَفنى في كنف الترابِ
..
في ليلةٍ قمريةٍ لامعة النجوم, ازداد لمعان السماء حتى ظن الناس أنها يدُ الصباح تطرق باب الدُّجى, لكنه هَام نوراً
...
نورٌ هب من السماء, بَدت الأجرام كأنها ستنطفئ تيؤساً, ريحٌ عاصفة ملأت الأفق, رأى الكهنة روحي الحبيبين متعانقين بصخب, تصعدان إلى الأفاويق الرحبة, على ظهر جوادٍ مجنح, صهيله كضباب الملائكة, نظرت البرايا إلى بؤر الجسدين... ليجدوا بدلاً منهما تمثالين من الرخام الرطب بلمعته, امرأة تحمل رجلاً يحتضر على يديها, نحته سكلاريوس داخل غار أكالوس, بقيا مخلدين في ساحات أثينا, لا يعرف الكهنة وحكماء المعبد كيف وصل التمثالان إلى هنالك ولا كيف وُضعا
..
* * *
توقف الكاهن عن الحديث, أرجع رأسه للخلف حتى لامس قَذال جسده مصطبة الرخام, كان يروي الأسطورة للشعراء وحكماء البرلمان بعدما صدر الحكم بإزالة التمثالين لتوسعة ساحة المعبد, ضاق صدر الكاهن الكاسف قائلاً وهو يشير بإبهامه إلى السماء
:
أرواحهما هربا للسماء, أَضاقت الدنيا عليكم بتمثاليهما حتى يُزالا من ساحة المعبد؟
..
تقدمت فتاةٌ من بين الجموع يراوح عمرها صوب العشرين, وصاحت على الكاهن أمام المعبد
:
يا حكيمنا
..
إن بُحت لك بسري مقسمة ًبالآلهة على صدقي, إني يا حكيمنا أرى من الذي ترويه كل يوم, في حلمي ويقظتي, لكن أشده لن يبقى سرّاً بعدما أتلوه أمام الناس, لعل السامعين سيعتقون ضريح الخلّين؟
..
لتبارك الآلهة روحك.. رأيت في نومي امرأة تفوق الطليات والمِلاح في أثينا كلها... قالت: إن زيوس حاكم الآلهة سيمجدها ليجعلها إلهة النار والحرب.. وقالت في غمغمة غضبها
:
إنها ستجعل الحروب لسان حال البشر, لأنها حُرمت في حياتها من سكلاريوس حبيبها
..
قام أحد الرجال بعد أن شهقت الحشود وقال
:
حدثنا يا حكيمنا عن الأسطورة, منذ نشأتها حتى خاتمتها
..
عاد الكاهن إلى مكان جلوسه, وعاد صوته إلى حزنه كما كان واستأنف سرد الحكاية
:
لن تشهد أثينا حبّاً كحبهما, امتزجت أفئدتهما برائحة الآلهة, وانصهرت أرواحهما بالخبايا, سكلاريوس كان من شجعان الرجال, حكيمٌ, متأملٌ, ينشد الشعر ويعزف على القيثارة الصندوقية ويتحلى بالخُلق, آرتيميس كانت فريدة الدهر, أخذت على يديها دروس الحب النساء اللائي يعبثن بالرجال, يتهامسان كطيور الكوروكو, إن أراد الشعراء تخصيب مفرداتهم, باتوا بالقرب من مجلسهما, قرب النبع الكبير, هنالك خلف المعبد, كان شقيق آرتيميس من حاشية الوزير في قصر الملك, ينازل كل سنة في الأولمبياد أشجع فرسان جيشه, لم يعرف اليأسُ طريقاً لسيفه, ولا ملت الحناجر من مناداته, حتى علم يوماً أن نحاتاً يلازم أخته, يرسم ليُدخلها بين قشات عشه, دخل في ليلةٍ خفيةً على حجرته , فوجده يكد في عمله ينحت تماثيل الآلهة ويحدثها مجحفاً بحقها, كل ذلك من استرساله في تأمله, صوت إزميله على الحجر يقدح, يدمدم في سره شعراً هو من وضع لحنه ووزنه
..
ألا أبيتِ أيتها الآلهة الزوال
..
ما نفع حجرٍ أنقش حتى تفاصيل خدوشه , لا يقدرُ المقدس الإله على نفض التراب عن رمشه.. لعمري إنكم لو ملكتم عقلاً, لما تعلق وتعلقتم بالأغبياء في معابدكم
..
كان ميلوناس يسمع من وراء حاجز الحجرة, سمع سكلاريوس شهيق السيف عندما سُحب من غمده, تقدم ميلوناس نحوه وأوقعه أرضاً, ضربه بمقبض السيف على رأسه, حمله بيدٍ واحدة ورمى به على سرج جواده, حتى كان القصر آخر مطافه
..
سُجن سكلاريوس أكثر من سنة, أبكى القلوب والجموع, توسلت أخته بشقيقها أن يصفح عنه, لكنه كان ناقماً عليه حتى الثمالة, كان يريد إبرام الإعدام فيه أمام الناس, لكنه أمام تضرع آرتيميس أفرج عنه بعد سنين صارمة من السجن فارضاً عليه أن لا يعيش في بلادهم وإن رآه أحدٌ يحوم حول أثينا سينفذ الإعدام به أمام الناس والحاشية
..
غاب سكلاريوس على مضض, ذاب لسنين أخرى في جبالٍ ومدنٍ أخرى, لكن وجع القلب أبى أن ينطفئ, عاد ماثلاً أمام القصر بعد أن لوى الوجد ظهره..
لزمه ميلوناس مع جنوده وأشبعوه ضرباً, كاد يكون المقتول يومها ولا تكون ولادة هذه الأسطورة, عاد سكلاريوس للنهوض مجدداً كأن الضرب زاد إصراره, ثم قال بعد أن وقف أمام مقام الآلهة
:
- بحق الآلهة.. بمجد أبولو وملكه زيوس , إن قلبي يحتضر, جف دمعي وعظمي من سخط الشعور, بحق آلهتك أن تصفح عني, سأمسك بيد آرتيميس وأرحل عنك لوراء الشمس, لن ترى عينك طيفي, ولن تسمع أذنك صوت إزميلي..
قال ميلوناس بعد أن شهر يديه صوب السماء
:
- كنت أريد بتر رأسك ذاك المساء, لأعلقه على مقام زيوس, لكن الكهنة وصفاء آرتيميس الفاتنة أوقف ثورة سيفي, لعنتك الآلهة, ارحل لعنتك الآلهة..
باغت سكلاريوس الحراس ونجح في المثول في دائرة الظلم أمام الوزير راكعاً, تلك العادة يفعلها المتظلم عن حكمٍ صدر, وقال والرجاء يُقرأ في اهتزاز جسده لا حنجرته
:
- قال ميلوناس: إني أسأتُ لآلهتكم, الويل لي إن تطاول اللسان يوماً عليكم, أما شأن الآلهة فهذا عقابي على ما تلفظ به لساني, الآن آمنت من مهجي بحكم الآلهة ولعنتها لكل من لا يرضخ لها, نعم.. نعم يا سادة, تُهت عن إيماني وأعادني سيفكم وإيمانكم وعدلكم إلى حظيرة إشفاقكم..الآن ما تأمرون به في محكمتكم سينفذ بالحرف, علني أحوز على رضا الآلهة, ويستجيبون لندائي ومطلبي أن أفوز بيد أميرتي ..
قال الوزير بعد أن كلَّ وأشفق
:
خذوه للسجن, سنتباحث شأنه بيننا, سيصوت مواطنو أثينا على القرار, ثم نبلغك قرارنا
..
حزن الأهالي بصغيرهم وكبيرهم على قصة هذا الرجل, حتى كاد يعارض بعضهم ميلوناس, لأن الشأن مس الآلهة خرست الأفواه دون أية مجابهة
..
بات سكلاريوس ليلته في سجنه المظلم, بعد أن انزاح شبح الظلام بدأ الفجر يمهد لقدومه, صارت النجوم تُراق في السماء, حتى سمع صوت آرتيميس من نافذة السجن تنادي, الحراسُ والسجناء يصغون دونما اعتراض, كأنهم يسمعون ملحمةً شعرية
..
- سكلاريوس..
- يا مجد الفؤاد, أهذا صوتكِ أم صوت السماء..
- إنه صوتي يا مهد الرجولة, أتيتني ماشياً على حافة السيف, فديتك بروحي يا صرير المواجع..
- أتمنى يا حبيبة القلب أن أحظى بعشرة أرواحٍ لأهدرها أمام قدميك..
- أنا التي ستهدر دمها أمام وجعك يا بعلي..
رأيت فينوس في حلمي تبارك انصهارنا يا مهد الرجولة, رأيت شعاعاً في السماء محيطاً بنا, رأيت اسمينا على أفواه أهل أثينا, رأيتك تنحت لنا تمثالينا, نعم تمثالانا يا حبيب الفؤاد ستُمجدهما الأجيال
..
أُضيئت دائرة النار في صدر السماء, فُتح قفل السجن, أخرج الحراس سكلاريوس أمام الملأ مقيداً بالسلاسل البرونزية, قام الوزير بعد أن تشاور مع مستشاريه, أمسك بالأطروحة الجلدية, أعطاها بيد القاضي الكاهن حتى يتلوها, قبل أن يتلوها تلا الناس العجب الذي حل على وجهه, فتحها بعد أن حدق بالناس حوله, وقال
:
- لك من الناس من يحبك, لذلك لن نُعدمك, سنعطيك آخر فرصة تثبت فيها ولاءك لآلهتنا, على أن تقبل بالحكم أيّاً كان..
- أقبل يا سيدي.. أقبل بأي شيء يحرك عفوكم وعفو الآلهة..
قررنا أن تقضي في كهف أكالوس أربعين يوماً, تنحت تمثالاً لزيوس حاكم الآلهة, إن انقطع صوت إزميلك عن الدق فستخسر وعدك, لك من الراحة كلما حل الليل أو النهار بضع سويعاتٍ, سيتناوب عشرة حراسٍ على مرقدك, لن يزورك أي أحد, لن ترى الشمس لأنك أسأت للآلهة, مدة أربعين يوماً, ستحظى بالشراب دون الطعام, حفنةٌ من الحنطة أو بضع حبات زيتون كل عشرة أيام, غير ذلك ستقضي وقتك بالدعاء للآلهة أن تنجيك, إن نجوت ستكون الآلهة قد رضت عنك, أما إن لم تنجُ, ستكون قد رسمت خاتمتك بيديك
..
أشار القاضي الكاهن بإصبعه صوب الأحجار المتناثرة حول المعبد, وأكمل.. إن الآلهة شفت الناس من أمراضها, إن رضيت عنك سُتخرجك من فم الموت, انظر إلى نقوش الناس على هذه الصخور, عشراتٌ من الناس شفتهم الآلهة, وعشراتٌ من الناس مسختهم الآلهة إلى بواطن الأرض
..
تم الأمر والحكم
..
رفع سكلاريوس يده اليمنى, وضعها على كتفه الأيسر, ألقى التحية, نظر صوب آرتيميس, كانت بعيدة مقيدة, بان وجهها من وراء أوراق الشجر في ركن القصر والنساء تلزمها
..
مشى .. حتى وصل كهف أكالوس, نظر خلفه نظرته الأخيرة, حدق بالشمس تحديقه الأخير, دخل الكهف واعتكف, أضرم الشموع, وبدأ بنقر إزميله على صمت الحجارة
..

أربعين يوماً بلياليها, كان سكان أثينا يسمعون دوي صوت الإزميل يرتد من قاع غار أكالوس..


عدل سابقا من قبل في الأحد يناير 27, 2008 10:16 am عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جيان
عضو
عضو
جيان


انثى
عدد الرسائل : 74
تاريخ التسجيل : 11/01/2008

"الظالمون " Empty
مُساهمةموضوع: رد: "الظالمون "   "الظالمون " Emptyالسبت يناير 12, 2008 4:23 am

زور سباس اخي على هذا الموضوع القيم أخي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
angel
عضو
عضو



ذكر
عدد الرسائل : 3211
تاريخ التسجيل : 11/12/2007

"الظالمون " Empty
مُساهمةموضوع: رد: "الظالمون "   "الظالمون " Emptyالسبت يناير 12, 2008 7:47 am

avindar

كل الشكر والتقدير اخي العزيز مجهود رائع تقدمه لنا
لمحة رائعة عن الشاعر (مصطفى سعيد)
يا جماعة هاد من عنااااا من (عفرين ) ياريت ارتقى متلو بكتاباتي

سباااس يا غالي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Dilan
Admin
Admin
Dilan


ذكر
السرطان
عدد الرسائل : 3648
المزاج : رايق
تاريخ التسجيل : 24/10/2007

"الظالمون " Empty
مُساهمةموضوع: رد: "الظالمون "   "الظالمون " Emptyالأحد يناير 27, 2008 6:44 am

اكيد رح ترتقي اخي انجل اذا بقيت على هذا المنوال

زور سباس على المجهود الرائع اخي العزيز افيندار
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://rojmaf.ahlamontada.com
عاشق الجبال
Admin
Admin
عاشق الجبال


ذكر
عدد الرسائل : 3531
تاريخ التسجيل : 02/11/2007

"الظالمون " Empty
مُساهمةموضوع: رد: "الظالمون "   "الظالمون " Emptyالثلاثاء يناير 29, 2008 5:31 pm

زور سوباااااس على المجهود الرائع احي العزيز افندار.....
تحياتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
SHARVAN
مشرف
مشرف
SHARVAN


ذكر
السرطان
عدد الرسائل : 3139
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 04/04/2008

"الظالمون " Empty
مُساهمةموضوع: رد: "الظالمون "   "الظالمون " Emptyالأربعاء سبتمبر 17, 2008 3:24 pm

سباااااااااااااااااااااس اخي على المجهود الرائع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
"الظالمون "
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» صدور كتاب"أقوال كردية مأثورة" للشاعرة ديا جوان
» peri""""""صديقة جديدة
» ""يلا شباب حششو معي""
» صدور المجموعة الشعرية الاولى للشاعر " جوان فرسو"
» وزير الاتصالات السوري " عمرو سالم " يخضع للتحقيق ف

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الدعم التقني  :: مكتبة كتب RojMaf-
انتقل الى:  
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
Dilan - 3648
"الظالمون " Bar_right"الظالمون " Bar11"الظالمون " I_vote11 
عاشق الجبال - 3531
"الظالمون " Bar_right"الظالمون " Bar11"الظالمون " I_vote11 
angel - 3211
"الظالمون " Bar_right"الظالمون " Bar11"الظالمون " I_vote11 
SHARVAN - 3139
"الظالمون " Bar_right"الظالمون " Bar11"الظالمون " I_vote11 
roj maf - 1617
"الظالمون " Bar_right"الظالمون " Bar11"الظالمون " I_vote11 
avindar - 1553
"الظالمون " Bar_right"الظالمون " Bar11"الظالمون " I_vote11 
اميرة كردستان - 1432
"الظالمون " Bar_right"الظالمون " Bar11"الظالمون " I_vote11 
لافا - 1422
"الظالمون " Bar_right"الظالمون " Bar11"الظالمون " I_vote11 
SHPALL - 1232
"الظالمون " Bar_right"الظالمون " Bar11"الظالمون " I_vote11 
avin - 1180
"الظالمون " Bar_right"الظالمون " Bar11"الظالمون " I_vote11 
المواضيع الأخيرة
» جدار الزمن
"الظالمون " Emptyمن طرف zahreddin khello الأحد نوفمبر 13, 2016 3:40 am

» هل تعرف من انا ............
"الظالمون " Emptyمن طرف zahreddin khello السبت سبتمبر 05, 2015 5:36 pm

» كتاب لتعليم الكوردية للمبتدئين
"الظالمون " Emptyمن طرف shiar الإثنين مارس 23, 2015 5:18 am

» صورمن عفرين 2010
"الظالمون " Emptyمن طرف jegar السبت أكتوبر 25, 2014 9:40 am

» navên mehan bi kurdî\ اسماء الشهور بالكردية
"الظالمون " Emptyمن طرف jegar الأربعاء أكتوبر 15, 2014 3:32 am

Roj Maf
جميع الحقوق محفوظة لصالح موقع روج ماف