عندما كانت أدوات التكنولوجيا توصف بأنها اصبحت أكثر عملية في عصر يتطلب ذلك، فقد كان التركيز على اختزال حجمها ووزنها وجعلها قابلة أكثر للحركة والتعامل السهل والحر مع المستخدم هو أبرز السمات التي تمنحها وصف العملية
.ومع التداخل المستمر بين نمط الحياة والحاجة إلى
استخدام مختلف أدوات التكنولوجيا في جميع الأوقات، فقد أصبح وصف العملية يميل أكثر نحو تناغم تلك الأدوات مع متطلبات واحتياجات الأداء اليومي
.فقد أطلقت (Dtech) جهاز قراءة بطاقات الذاكرات الذي يمكن من قراءة مختلف بطاقات الذاكرة المستخدمة في الكاميرات الرقمية، والهواتف، وأجهزة المساعدة الرقمية، ومشغلات الموسيقى وغيرها من الأجهزة التي تستخدم ذلك النوع من الذاكرات السريعة.
وعلاوة على كون الجهاز قارئاً للذاكرات فقد تم تصميمه ليصبح في شكل المرايات التي تستخدمها النساء في حقائبهن الصغيرة للزينة، حيث وضع غطاء صغير على فتحات ادخال الذاكرات لحمايتها، وألحقت بالغطاء مرآة مكبرة لكي تستخدم لأغراض التزين.