avindar Admin
عدد الرسائل : 1553 تاريخ التسجيل : 06/11/2007
| موضوع: الأكراد والنوروز في القرآن وكتب التفسير -الجزء (1) الثلاثاء مايو 20, 2008 12:21 pm | |
| ( النوروز )تفسير القرطبي الجزء 11 صفحة 193قال موعدكم يوم الزينة وأن يحشر الناس ضحى (59) ( موعدكم يوم الزينة ) واختلف في يوم الزينة فقيل هو يوم عيد كان لهم يتزينون ويجتمعون فيه قال قتادة والسدي وغيرهما. وقال سعيد بن المسيب : يوم سوق كان لهم يتزينون فيها وقاله قتادة أيضا وقال الضحاك : يوم السبت وقيل : يوم النيروز ذكره الثعلبي وقيل : يوم يكسر فيه الخليج وذلك أنهم كانوا يخرجون فيه يتفرجون ويتنزهون وعند ذلك تأمن الديار المصرية من قبل النيل. تفسير البغوي الجزء 1 صفحة 279قال موعدكم يوم الزينة وأن يحشر الناس ضحى (59 ( (موعدكم يوم الزينة ) قال مجاهد و قتادة و مقاتل و السدي : كان يوم عيد لهم يتزينون فيه ويجتمعون في كل سنة وقيل : هو يوم النيروز. تفسير البغوي الجزء 1 صفحة 112فجمع السحرة لميقات يوم معلوم (38 ( ( فجمع السحرة لميقات يوم معلوم ) وهو يوم الزينة وروي عن ابن عباس قال : وافق ذلك اليوم يوم السبت في أول يوم من السنة وهو يوم النيروز. الدر المنثور الجزء 1 صفحة 486 ويسألونك عن المحيض قل هو أذى فاعتزلوا النساء في المحيض ولا تقربوهن حتى يطهرن فإذا تطهرن فأتوهن من حيث أمركم الله إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين (222( وأخرج الدارقطني والبيهقي في شعب الإيمان من طريق الزهري عن سعيد بن المسيب وعن عروة عن عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعتكف العشر الأواخر من رمضان حتى توفاه الله عز وجل ثم اعتكف أزواجه من بعده والسنة في المعتكف أن لا يخرج إلا لحاجة الإنسان ولا يتبع جنازة ولا يعود مريضا ولا يمس امرأة ولا يباشرها ولا اعتكاف إلا في مسجد جماعة والسنة إلى آخره. وأخرج ابن ماجه والبيهقي وضعفه عن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال , في المعتكف أنه معتكف الذنوب ويجري له من الأجر كأجر عامل الحسنات كلها, وأخرج الطبراني في الأوسط والحاكم وصححه والبيهقي وضعفه والخطيب في تاريخه عن ابن عباس " أنه كان معتكفا في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم فأتاه رجل في حاجة فقام معه وقال : سمعت صاحب هذا القبر يقول ) من مشى في حاجة أخيه وبلغ فيها كان خيرا من اعتكاف عشر سنين ومن اعتكف يوما ابتغاء وجه الله جعل الله بينه وبين النار ثلاث خنادق أبعد مما بين الخافقين( وأخرج البيهقي عن الحسن قال : للمعتكف كل يوم حجة قال البيهقي : لا يقوله الحسن إلا عن بلاغ بلغه, وأخرج البيهقي عن زياد بن السكن قال : كان زبيد اليامي وجماعة إذا كان يوم النيروز ويوم المهرجان اعتكفوا في مساجدهم ثم قالوا : إن هؤلاء قد اعتكفوا على كفرهم واعتكفنا على إيماننا فاغفر لنا. تفسير أبي السعود الجزء 6 صفحة 24فلنأتينك بسحر مثله فاجعل بيننا وبينك موعدا لا نخلفه نحن ولا أنت مكانا سوى (58) قال موعدكم يوم الزينة وأن يحشر الناس ضحى (59) فتولى فرعون فجمع كيده ثم أتى (60) قال لهم موسى ويلكم لا تفتروا على الله كذبا فيسحتكم بعذاب وقد خاب من افترى (61 ) بمثل ما أتى به عليه الصلاة والسلام فقال فلنأتينك بسحر مثله الفاء لترتيب ما بعدها على ما قبلها واللام جواب قسم محذوف كأنه قيل إذا كان كذلك فو الله لنأتينك بسحر مثل سحرك فاجعل بيننا وبينك موعدا أي وعدا كما ينبئ عنه وصفه بقوله تعالى لا نخلفه فإنه المناسب لا المكان والزمان أي لا نخلف ذلك الوعد نحن ولا أنت وإنما فوض اللعين أمر الوعد إلى موسى عليه الصلاة والسلام للاحتراز عن نسبته إلى ضعف القلب وضيق المجال وإظهار الجلادة وإراءة أنه متمكن من تهيئة أسباب المعارضة وترتيب آلات المغالبة طال الأمد أم قصر كما أن تقديم ضميره على ضمير موسى عليه الصلاة والسلام وتوسيط كلمة النفي بينهما للإيذان بمسارعته إلى عدم الإخلاف وأن عدم إخلافه لا يوجب إخلافه عليه الصلاة والسلام ولذلك أكد النفي بتكرير حرفه وانتصاب مكانا سوى بفعل يدل عليه المصدر لا به فإنه موصوف أو بأنه بدل من موعدا على تقدير مكان مضاف إليه فحينئذ تكون مطابقة الجواب في قوله تعالى قال موعدكم يوم الزينة من حيث المعنى فإن يوم الزينة يدل على مكان مشتهر باجتماع الناس فيه يومئذ أو بإضمار مثل مكان موعدكم مكان يوم الزينة كما هو على الأول أو وعدكم وعد يوم الزينة وقرئ يوم بالنصب وهو ظاهر في أن المراد به المصدر ومعنى سوى منتصفا تستوي مسافته إلينا وإليك وهو في النعت كقولهم قوم عدى في الشذوذ وقرئ بكسر السين قيل يوم الزينة يوم عاشوراء أو يوم النيروز أو يوم عيد كان لهم في كل عام وإنما خصه عليه الصلاة والسلام بالتعيين لإظهار كمال قوته وكونه على ثقة من أمره وعدم مشهور على رءوس الأشهاد ويشيع ذلك فيما بين كل حاضر وباد وأن يحشر الناس ضحى عطف على يوم أو يوم الزينة وقرئ على البناء للفاعل بالتاء على خطاب فرعون وبالياء على أن الضمير له على سنن الملوك أو لليوم فتولى فرعون أي انصرف عن المجلس فجمع كيده أي ما يكاد به من السحرة وأدواتهم ثم أتى أي الموعد ومعه ما جمعه من كيده وفي كلمة التراخي إماء إلى أنه لم يسارع إليه بل أتاه بعد لأي وتلعثم وقوله تعالى قال لهم موسى الخ بطريق الاستئناف المبني على السؤال يقضي بأن المترقب من أحواله عليه الصلاة والسلام حينئذ والمحتاج إلى السؤال والبيان ليس إلا ما صدر عنه عليه الصلاة والسلام من الكلام وأما إتيانه أولا فأمر محقق غني عن التصريح به كأنه قيل فماذا صنع موسى عليه الصلاة والسلام عند إتيان فرعون بما جمعه من السحرة فقيل قال لهم بطريق النصيحة ويلكم لا تفتروا على الله تفسير النسفي الجزء 3 صفحة 58 ولقد مننا عليك مرة أخرى (37) طه 59 – 54, إن في ذلك في الذي ذكرت لآيات لدلالات لأولى النهي لذوي العقول واحدها نهية تنهى عن المحظور أو ينتهى اليها في الامور منها من الأرض خلقناكم أي أباكم آدم عليه السلام وقيل يعجن كل نطفة بشيء من تراب مدفنه فيخلق من التراب والنطفة معا أو لأن النطفة من الاغذية وهي من الأرض وفيها نعيدكم إذا متم فدفنتم ومنها نخرجكم عند البعث تارة أخرى مرة اخرى والمراد باخراجهم أنه يؤلف اجزاءهم المتفرقة المختلطة بالتراب ويردهم كما كانوا أحياء ويخرجهم إلى المحشر عدد الله عليهم ما علق بالأرض من مرافقهم حيث جعلها لهم فراشا ومهادا يتقلبون عليها وسوى لهم فيها مسالك يترددون فيها كيف شاءوا وانبت فيها أصناف النبات التي منها أفواتهم وعلوفات بهائمهم وهي أصلهم الذي منه تفرعوا وأمهم التي منها ولدوا وهي كفاتهم إذا ماتوا ولقد أريناه أي فرعون آياتنا كلها وهي تسع آيات العصا واليد وفلق البحر والحجر والجراد والقمل والضفادع والدم ونتق الجبل فكذب الآيات وأبى قبول الحق قال فرعون أجئتنا لتخرجنا من أرضنا مصر بسحرك يا موسى فيه دليل على أنه خاف منه خوفا شديدا وقوله بسحرك تعلل والافاي ساحر يقدر أن يخرج ملكا من أرضه فلنأتينك بسحر مثله فلنعارضك بسحر مثل سحرك فاجعل بيننا وبينك موعدا هو مصدر بمعنى الوعد ويقدر مضاف أي مكان موعد الضمير في لا تخلفه للموعد قرأ يزيد بالجزم على جواب الأمر وغيره بالرفع على الوصف للموعد نحن ولا أنت مكانا هو بدل من المكان المحذوف ويجوز أن لا يقدر مضاف ويكون المعنى اجعل بيننا وبينك وعدا لا نخلفه وانتصب مكانا بالمصدر أو بفعل يدل عليه المصدر سوى بالكسر حجازي وأبو عمرو وعلى وغيرهم الضم وهو نعت لمكانا أي منصفا بيننا وبينك وهو من الاستواء لأن المسافة من الوسط إلى الطرفين مستوية قال موعدكم يوم الزينة مبتدأ وخبر وهو يوم عيد كان لهم أو يوم النيروز أو يوم عاشوراء وإنما استقام الجواب بالزمان وان كان السؤال عن المكان على تأويل الأول لأن اجتماعهم يوم الزينة يكون في مكان لا محالة فبذكر الزمان علم المكان وعلى الثاني تقديره وعدكم وعد يوم الزينة وأن يحشر الناس أي تجمع في موضع رفع أو جر عطفا على يوم أو الزينة ضحى أي وقت الضحوة روح المعاني الجزء 12 صفحة 139 يوم يأت لا تكلم نفس إلا بإذنه فمنهم شقي وسعيد (105) في كلامهم بوجه وجوز بعضهم بناءا على أن الكناية لا يشترط فيها إمكان المعنى الأصلي وتعقب بأنه عدول عن الظاهر وتقدير المضاف أسهل منه واللام للتوقيف وفي المجمع أنها تدل على الغرض وأن الحكمة إقتضت التأخير ولذا عدل عن إلى إليها وفي الآية رد على الدهرية والفلاسفة الزاعمين أنه لا إنقضاء لمدة الدنيا وهو بحث مفروغ منه يوم يأت أي ذلك اليوم المؤخر بانقضاء أجله المضروب حسبما تقتضيه الحكمة وهو المروي عن ابن جريج وقيل : الضمير للجزاء أيضا لله تعالى وفيه من تفخيم شأن اليوم ما لا يخفى ويعضده قراءة وما يؤخره بالياء ونسبة الإتيان ونحوه إليه سبحانه أتت في غيرها آية واعترض الأول بأن التقدير عليه يوم إتيان ذلك اليوم ولا يصح لأن تعرض اليوم بالإتيان يأبى تعرف الإتيان به ولأن إتيان اليوم لا ينفك عن يوم الإتيان فيكفي الإسناد وتلغو الإضافة ونقل العلامة الطيبي نصا على عدم جوازه كما لا تقول : جئتك يوم بسرك وأجيب أن كل زمان له شأن يعتبر تجدده كالعيد والنيروز والساعة مثلا يجري مجرى الزماني وإن كان في نفسه زمانا فبإعتبار تغاير الجهتين صحت الإضافة روح المعاني الجزء 16 صفحة 218 قال موعدكم يوم الزينة وأن يحشر الناس ضحى (59) وقفا ووصلا وقرأ عيسى كالأولين إلا أنه لم ينون وقفا ووصلا ايضا ووجه عدم التنوين فى الوصل اجراؤه مجرى الوقف فى حذف التنوين والضم والكسر كما قال محيى السنة وغيره لغتان فى سوى مثل عدى وعدى وذكر بعض أهل اللغة أن فعلا بكسر الفاء مختص بالأسماء الجامدة كعنب ولم يأت منه فى الصفة إلا عدا جمع عدو وزاد الزمخشرى سوى وغيره روى بمعنى مرو وقال الأخفش : سوى مقصور أن كسرت سينه أو ضممت وممدود أن فتحت ففيه ثلاث لغات ويكون فيها جميعا بمعنى غير وبمعنى عدل ووسط بين الفريقين وأعلى اللغات على ما قال النحاس سوى بالكسر قال أي موسى عليه السلام قال فى البحر : وأبعد من قال إن القائل فرعون ولعمرى لنه لا ينبغى أن يلتفت اليه وكان الذى اضطر قائله الخبر السابق عن وهب بن منبه فليتذكر موعدكم يوم الزينة هو يوم عيد كان لهم فى كل عام يتزينون فيه ويزينون أسواقهم كما روى عن مجاهد وقتادة وقيل : يوم النيروز وكان رأس سنتهم. زاد المسير الجزء 5 صفحة 295فتولى فرعون فجمع كيده ثم أتى (60) والثاني يوم عاشوراء رواه سعيد بن جبير عن ابن عباس والثالث يوم النيروز ووافق ذلك يوم السبت أقول يوم من السنة رواه الضحاك عن ابن عباس, والرابع يوم سوق لهم قاله سعيد بن جبير للكاتب مصطفى سعيد | |
|
عاشق الجبال Admin
عدد الرسائل : 3531 تاريخ التسجيل : 02/11/2007
| موضوع: رد: الأكراد والنوروز في القرآن وكتب التفسير -الجزء (1) الأربعاء مايو 21, 2008 11:02 pm | |
| سباااااااااس برا على كل هذه المعلومات | |
|
abo roma عضو
عدد الرسائل : 11 تاريخ التسجيل : 23/05/2008
| موضوع: رد: الأكراد والنوروز في القرآن وكتب التفسير -الجزء (1) الجمعة مايو 23, 2008 3:13 pm | |
| | |
|
SHARVAN مشرف
عدد الرسائل : 3139 العمر : 36 تاريخ التسجيل : 04/04/2008
| موضوع: رد: الأكراد والنوروز في القرآن وكتب التفسير -الجزء (1) الإثنين نوفمبر 24, 2008 3:54 pm | |
| مشكور على المعلومات تسلم ايدك | |
|