يحكى أنه كان هناك شاب يعمل في غسيل الصحون في مطعم وأن هذا الشاب كان يتيم ،
وهذا الشاب كان يحب فتاة تعمل نادلة في هذا المطعم كان يحبها إلى درجة أنه كان كل يوم يقوم بمراقبتها وهي تذهب إلى المنزل كان يراقبها دائماً وفي يوم من الأيام أنصرفت الفتاة من المعطهم في وقت متأخر من الليل وهي في طريقها إلى المنزل حاول شابان أن يعتدو عليه ،
وعندما كانت تقاوم الفتاة قام أحد الشبان بضربه على رأسها مما أدى ذلك إلى فقدانها وعيها
وعندما كانو سوف يعتدون عليها إذ بالشاب الذي قام بضرب الشابان وخلص الفتاة منهما فقام بحمل الفتاة و أخذها إلى منزلها و وضعها على سرير عند باب البيت و أنتظر الفتاة حتى تستيقظ حتى يطمئن عليها ،
وعندما أستيقظة الفتاة رأت الشاب أدركت بأن الشاب أنقذها من محاولة الأعتدء ، ولكن الشاب ذهب دون أن ينطق بأي كلمة ، وفي اليوم التالي شعرة الفتاة بأنها يجب أن تشكر هذا الشاب وأنه من الضروري شكره فذهبة إلى المطبخ وشكرته وأوصت به بإن لا يخبر أحد عن هذا الموضوع ومنذ ذلك الوقت أصبحت الفتاة تثق بالشاب الذي أنقذها و كالعادة تأخرت الفتاة في العمل وعند خروجها من المطعم كان الشاب أيضاً قد أنتها من عمله وأصبحا يتمشان معاً حتى وصلو إلى بيت الشاب ودخلا وأصبحا يتكلمان مع بعض
تحدث عن نفسه وهي تحدثت أيضاً عن نفسها من موضوع إلى موضوع فتحت الفتاة موضوع عيد الميلاد بإن الشجرة التي يحضرها جدها هي شجرة صناعية وليست لها رئحة مثل الشجرة الحقيقية و إذ باشاب يجهز شجرة طبيعية و يضعها في غرفتها ليلة الميلاد وعند أستيقاظ الفتاة من النوم أدركت بأن هذا الشاب يحبها ،وهو من وصنع لها هذه الشجرة فجهزة له بعض من حلو العيد وذهبت أليه لكي تهنه بالعيد و تعطيه الحلو ،فذهبة إليه وجلسا معاً وتكلما عن الحب فأصبح الشاب يتكلم عن حبه لها و أنه كان يراقبها وهي تنام و في اليوم التالي عندما كان اشاب يعمل ،أتى أليه الشابان الذان كانو سوف يعتدون على حبيبته وكانا يحملا عصي وسكاكين وبداو بضربه فضربه بالسكين التي دخلت إلى جسمه فهربا الشابان فأخرج الشاب السكين من جسمه وأغمي عليه فأتت الفتاة وطلبت الإسعاف ،
وعندما كانو يعالجونه أكتشفو بأن قلبه ضعيف و أنه في أي لحظة قد يموت و أنه بحاجة إلى عملية زرع قلب
ولكن عند أستيقاظ الشاب رفض أجرا العميلة وعندها خرج من المستشفى وبعد أيام ذهبت الفتاة هي والشاب إلى مبارة هوكي وعند العود من المبارة حس الشاب بتعب نام في السيارة وعندا وصولهما إلى المنزل حاولت الفتاة أيقاظه ولكن للأسف
لم يستيقظ فوضعت راسهاعلى قلبه و إذ بقلبه لا يدق وعندها عرفت الفتاة بأنه قد مات فحزنة عليه كثيرا ً ..............
أرجو أن تعذروني على لأخطاء الإملائية
هي قصة مأخوذة عن فلم تأثرت بها كثيرا ً
تقبلو تحياتي ...............