قصة حقيقية مررتو بها شخصيا ً.

حدثت هذه القصة معي شخصيا ً وهذه القصة تتحدث عني وعن كلبي العزيز ، تبدا هذه القصة في اليوم الذي أحضر بها عمي كلبته إلى منزلنا <وللتوضيح منزلنا عبارة عن طابقين لديه حديقة تحيطه بكافة الجهات >أحضرها من أجل أن تولد وعندما ولدت ولدت 5 أولد 3 كلبات وكلبان لم يعش منها سوى كلب وكلبة وبدأنا نعتني بهما ونلعب معهما إلى أن كبرو قليلاً وبعدها أخذهم عمي إلى معمله إلى أن كبرو و اصبحو أقويا وكنا كلما نذهب إلى المعمل نلعب معهم ونطعمهم كنا نفرح كثيراً ، وبعدا أن توفى كلبنا في المعصرة قرر عمي أن يعطينا كلب فقرر أن يعطينا الأبن فأحضرناه إلى المنزل ومن المنزل نأخذه إلى المعصرة كان شرسا ً جدا ً بس بالنسبة لي لم تكن هناك أي مشكلة معه لني كنت ألعبه أحممه أطعمه أفعل أي شي يرغب به لهذا قرور أعطاي مهمة نقله إلى المعصرة لم لتكن لدي أي مشكلة فوضعته في السيارة [بيكاب ] فاوضعتو راسه في حضني إلى أن وصلنا إلى المعصرة وعندا وصولنا إلى المعصرة أخذته و أصبحت أمشيه فيها حتى يتعرف على المنطقة ، وكنت أزوره كل أسبوع مرة ألعبه أحممه حتى أنه كلما كنت أجلس على الأرض كان يأتي إلى عندي يستلقي علي حتي ينام كنتُ كلما أذهب إلى المعصرة أخرجه في جولة خارج المعصرة نجري أنا وهو نلعب مع بعض ، ومرت أيام و أشهر إلى أن صابه مرض خطير فأحضرتو له طبيباً بيطرياً أعطاه عدة أدوية كنت أعطي يأها على أمل أن يشفى ومرة الأيام ولكن للأسف لا فائدة فاالمرض الذي أصابه كان قوياً جدا ً وبعد فترة سمعت أبي يتحدث إلى حارس المعصرة ويقول له أقتله فا القتل سوف يريحه ، ومباشرة في اليوم التالي ذهبت إليه بحثت عنه وإذ هو في زاوية مستلقي فنظرتو إليه لأدري ماذا حصل لي كان منظرا ً مريعا ً كان المرض قد فتكا به فتكاً لم يبقى عليه شعر وكانت هناك فجوات على قدميه هذه الفجوات كانت عبارة عن سقوط اللحم من أرجله وكانت هناك فجوة في راسه أيضا ً يإلهي كم كان منظراً فظيعاً وعلى الفور دون التفكير قررتو أن أقتله بيدي كي أريحه من عذابه فتصلتو بأبي مباشرة فأخبرته بأني سوف أقتله فقال: لي طلقة في الرأس تكفي ومباشرة بعد أغلق الهاتف جهزة المسدس وفأخبرة حارس المعصرة بأن يرافقني وفي هذه اللحظة أصبحت أنادي لكلبي لكي نأخذه بعيدا ً لقتله .
وعندما أصبحنا بعيدين عن المعصرة صوبت المسدس إلى رأسه وأطلقت النار ولكن الطلقة لم تصب رأسه بل أصيبت الرأس من الخلف وخرجت من العنق فاصبح الكلب ينوح أخ كم كان موقفا ً صعبا ً ولكن الكلب لم يمت و أصبح يمشي فتلبكا حارس المعصرة أخذا بحجرة كبيرة وألقا بها عليه أخ أخ كم كان المنظر فظيعا ً ولكن هنا الكلب أستلقا على الأرض فجلست جنبه حتى يموت كان يتنفس بصعوبة أصبحت أنتظر حتى يموت إذ به يقوم ويمشي ، هنا من كثري حزني عليه أخذ ت المسدس ووضعته على رأسه مباشرة و أطلقة الطلقة فكانت الطلقة القاتلة فجلست جنبه و أن أنظر أليه أنظرإلى جسده وهو يودع روحها وفي 19 /9/ 2008 وعند الساعة 6:15 أي قبل الأفطار بنصف ساعة مات كلبي العزيز لم أستطع أن أمسك دموعي و أصبحت ألوم نفسي على قتله في ذاك اليوم لم أستطع أن أنام فقد كانت روحه تزوروني مساء ٍ ...
بالمناسبة كان أسمه [ماكس ] رحمه الله .
أخوتي هذه قصة حقيقية مررتو كانت أيام صعبة فقررتو أن أكتب عنه لنه كان كلب يستحق الكتابة عنه.

تصرف حكيم منك أخي كهدار فأنت عملت زينة العقل
بقتلك للكلب فأرحته من عذابه
اكيد ان الله سيسامحك والكلب كمان هههههه
مشكور اخي كهدار قصة مؤثرة ورائعة

لا اعلم ماذا اقول سوى بانك عملت الصواب ولك الحق بان تزعل عليه فالكلب خير صديق للانسان وقت اللزوم

شكرا ً على وقوفكم معي أخوتي لني واللهي إلى الأن أشعر بالذنب ولا أستطيع أن أسامح نفسي أبداً

ربما أراد الله أن تكون أنت الرحيم لهذا المخلوق

فأنزل الرحمة عليه من بين يدك




angelll

قصةمؤثرة اخي ..................

شو هاد ياابن عمي سباااااس على المجهود

أنجل أو أخ فلك أو شيرفان
شكرا ً على مروركم الجميل

كهدار انت اكيد ما عملت هاد الشي مشان تعذبو انت موتو لانو بدك يا ه يرتاح

فمشان هيك لا تدايق حالك