| القضية الكردية والحل الإسلامي (الجزء الاول) | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
محمد علو عضو شرف
عدد الرسائل : 813 العمر : 57 تاريخ التسجيل : 11/04/2008
| موضوع: القضية الكردية والحل الإسلامي (الجزء الاول) الأحد ديسمبر 14, 2008 7:52 pm | |
| :: القضية الكردية والحل الإسلامي ::
هذا بحث كتبه الدكتور حسين عبد الهادي( أبو بلال) حول القضية الكردية ، تناول فيه موقف الإسلام من الظاهرة القومية ، وعن المشكلة الكردية التي صنعها الاستعمار ، ونتيجة موقف الإسلاميين السلبي من الأكراد، ثم يدعو الكاتب الكريم إلى فهم صحيح للقضية الكردية والعمل الإسلامي في كردستان.
القضية الكردية والحل الإسلامي (1)د. حسين عبد الهادي * 24/09/2007 1ـ موقف الإسلام من الظاهرة القومية: من النافذة القرآنية نستلهم مفهومنا للظاهرة القومية من حيث كونها ظاهرة اجتماعية وفطرة إنسانية مشروعة في حدودها التي شرعها الله لها. وإذا كان الإسلام قد اعترف بالفطرة الجنسية، والفطرة العائلية، وفطرة التملك، ووضع لكل فطرة قوانينها وضوابطها، فهل يعقل وهو دين الفطرة الإنسانية أن ينكر الفطرة الاجتماعية واللغوية التي اصطلح على تسميتها بالقومية؟ فالقومية ظاهرة اجتماعية ولغوية لكنها ليست عقيدة، و لابدَّ لها من عقيدة تستلهمها وتستهدي بها، وعندما تتحول هي بذاتها إلى عقيدة تقضي على نفسها كما فعلت النازية. وكل قومية مسلمة تستوعب الروح الإسلامية الحقة يمكن أن تحقق ذاتها، وتفجر طاقاتها، وتأخذ امتدادها الطبيعي، دون أن تقع في محذور القوميات العصبية العنصرية الفاشية النازية، أو القوميات الإلحادية والعلمانية. فالخطأ الذي وقع فيه القوميون في العالم الإسلامي هو استخدامهم تعبير العقيدة القومية، فاصطدموا مع الإسلام عقيدة ونظاماً وسلوكاً، وخاضوا معارك خاسرة في هذا الميدان، وأصبحت شعاراتهم وطروحاتهم في الساحة الإسلامية شيكات بدون رصيد، لأنها تتعارض مع العقيدة ومع الفطرة، وهي في الأصل شيكات مزورة. وأنت اليوم إذا سألت الإنجليزي أو الروسي أو الألماني: ما هي عقيدتك؟ لا يقول لك: الإنجليزية أو الروسية أو الألمانية، إنما يقول لك: الليبرالية أو الماركسية، أو الديمقراطية المسيحية، أو ما إلى ذلك من عقائد. وإذا كان القوميون قد أخطأوا بتحويل القومية من ظاهرة إلى عقيدة، فإن بعض الإسلاميين يخطئون أيضاً عندما يذهبون إلى تجاوز الحقيقة، فيلغون القومية نهائياً كأنها لم تكن، ويضعون الإسلام في حرب معها دون مبرر، وخلافاً لمنطق الإسلام نفسه الذي اعترف بهذه الظاهرة، وتحدث القرآن عنها في العديد من آياته البينات. قال تعالى:[ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللهِ أَتْقَاكُمْ] {الحجرات:13}. ويمكن أن نستنبط من هذه الآية الكريمة وغيرها نظرية تعارف القوميات أو الحضارات، ولذلك لا يمكن إلغاء القومية كظاهرة لغوية اجتماعية، وإلا فلماذا لم يستعرب الترك والفرس والكرد والهنود خلال تاريخنا الإسلامي؟ز ولماذا ينقسم تاريخ الإسلام نفسه إلى فترة أولى قادها العرب، وفترة تالية قادها الكرد، وغيرها قادها الترك، وهكذا؟. فمن المفهوم أن تتصدى الحقيقة الإسلامية للماركسية والليبرالية وغيرهما، أما تصدِّيها للقومية في مفهومها الذي أوضحناه فغير صحيح. و لابدَّ من التفريق بين قوميتين، القومية الجنسية كظاهرة اجتماعية لغوية، والقومية العصبية كظاهرة سلبية في المجتمع الإنساني، فأما الأولى فقد اعترف بها الإسلام، وأما الثانية فقد حاربها الإسلام، وقال عنها الرسول صلى الله عليه وسلم:"دعوها فإنها منتنة". لابدَّ من توحيد كل قومية في إطارها الطبيعي، ثم التطلع إلى تكوين رابطة إسلامية أعم مع القوميات الشقيقة الأخرى في إطار دار الإسلام، الولايات الإسلامية المتحدة التي هي أرحب من أي نظام سياسي. هذا هو الحل حتى لا نعود إلى تجارب جديدة يشلها صراع القوميات من جديد. إن الحركة الإسلامية المعاصرة لن تتمكن من مباشرة توحيد الأمة إذا ظلت تحاول القفز فوق ظاهرة القومية، ولم تدرك البعد الكردي في المد الإسلامي في المنطقة. وأخشى إذا ظلت الحركة الإسلامية منشغلة عن هذه القضية المحورية بأمور أخرى، أن تأتي حركة أخرى لتستلم عنها تحقيق المهمة، لأن حركة التاريخ، لا تتوقف كثيراً في المنعطفات الحاسمة. وأعتقد أن النصوص القرآنية وأحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم، ومسيرة التاريخ الإسلامي يمكن أن تحسم الجدل حول هذا الموضوع الذي دار حوله خلاف كبير وخطير في الحياة الإسلامية اليوم، ومازال يثير الخلافات والمشاكل ويعرقل سير هذه الأمة في طريق التطور السليم. فكما أن الله خلق الثنائية بين الذكر والأنثى لحفظ النوع البشري من خلال التزاوج والتناسل، فإنه خلق التعددية بين الشعوب والقبائل لتيسير غاية الانتماء الفردي للإنسان إلى جماعة طبيعية تحمية وتنمي شخصيته، ثم لتحقق غاية التعارف بين مختلف الجماعات في إطار الرابطة الإنسانية والرابطة الإلهية، حيث يتقرر التمايز والتفاضل بين جماعة وأخرى بمدى اقترابها من المثل العليا، فيكون الخالق قد أوجد تعدديَّة الشعوب والقبائل بحكمة منه، وفعل "جعلكم" فعل إلهي لا رادَّ له، لتحقيق التعاون"لتعارفوا" بدل الحروب والنزاعات، وللتنافس إلى الهدف السامي هدف السبق إلى المثل العليا:[ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللهِ أَتْقَاكُمْ] {الحجرات:13}. قال تعالى:[وَمِنْ آَيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلَافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ] {الرُّوم:22}.،: [وَلَوْ شَاءَ اللهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً] {النحل:93}. ما الذي يمنع أصحاب كل فطرة اجتماعية عامة من المسلمين أن ينظموا شئونهم المشتركة على أساس الإسلام، ثم يلتقوا مع إخوانهم في الدين من أبناء القوميات الأخرى، في إطار الرابطة الإسلامية الشاملة. أليس في هذه الرؤية ما يوفق بين القومية والدين، ويؤدي إلى تجنب الصراعات القومية واللغوية المتداخلة، التي أدت إلى تفكيك الخلافة الإسلامية. اختلاف اللغات يشير إلى جوهر التباين القومي، بالإضافة إلى هذا فإن اختلاف الألوان يشير إلى التباين الطبيعي بين الأقوام. إن الوجود القومي لأية أمة من الأمم من حيث هو وجود اجتماعي تاريخي شيء وتحويل القومية إلى عقيدة وأديولوجية وشعوبية شيء آخر. والغريب في الأمر أن الأكراد في القرن العشرين وبعده فقط يتعرضون للحرب والدعاية دون غيرهم من القوميات الأخرى، فلا يطلب من الفارسي أو الهندي أو التركي أو العربي أن يقرر ويختار بين اثنين: إما أن يكون مسلماً، وإما أن يكون فارسياً أو هندياً أو تركياً، بينما غيره فارسي مسلم، وهندي مسلم، وتركي مسلم، وعربي مسلم، أما الكردي بالذات فيطلب منه أن يقرر ويختار بين أن يكون مسلماً أو كردياً. طبعاً يصدر هذا من بعض من يدعون إلى الإسلام بنية طيبة لأن الكردية عنده تتعارض مع الإسلام، أما الوجه المظلم للطرح فهو أن يكون الكردي تركياً في تركيا، وفارسياً في إيران، وعربياً في عربستان، وإلا فهو عميل انفصالي خائن ضد وحدة الأمة. فكلمة كردية والأكراد، تعني في قاموس الأدبيات المطروحة في الساحة: الانفصالي العنصري، القومي، العميل.... الخ. من المصطلحات في قواميس الأنظمة القومية. وفي المقابل لا يتصدى أحد لهذا الظلم الواقع على الأكراد في تركيا وسوريا والعراق وإيران وكأن ما يحصل من موبقات ضدهم ضرورة تقتضيها الوحدة الوطنية، ووحدة الأرض بينما العكس هو الصحيح. لابدَّ إذاً من الرجوع إلى جذور القضية، ووضع قواعد صحيحة لحلها، وبالتالي لابدَّ من طرح صحيح يخالف كل الأدبيات المزيفة بعد تقسيم سايكس...بيكو. 2ـ كردستان ظاهرة جغرافية: في سياق توزيع تركة الرجل المريض مزقت المنطقة الكردية إلى كيانات متعددة، وتحولت هذه القسمة إلى خطوط وحدود دولية معلنة ضمن اتفاقية سايكس بيكو، وخلف الرجل العثماني المريض جسماً كردياً ممزقاً وموزعة أشلاؤه على خمس دول، وظل همَّ الدول الخمس هو صهر الأكراد في بوتقة الدولة القومية الجديدة، وظل التحدي الكبير الذي يواجه الأكراد هو كيفية صد تلك المحاولات، والحفاظ على شخصيتهم وكيانهم،وبين محاولات الصهر وردود الصد دارت رحى العذابات التي تتابعت على الأكراد طول القرن العشرين، والتي راح ضحيتها مئات الألوف. وبكلمة مختصرة فإن المشكلة الكردية وُجدت بأيدي المستعمرين، ورعاها وكلاؤهم في الأنظمة القومية التي قامت وفق مخطط (سايكس بيكو)، فمسحت اسم كردستان من الجغرافيا ومن التاريخ في أكبر عملية زيف يقع على شعب مسلم آمن. إن المشكلة الكردية باختصار هي مشكلة مظلوم مع ظالم، مشكلة حقوق مهضومة وكرامة مطموسة، وحرية مقتولة، هي مشكلة انتهاك أعراض، وسبي نساء وأطفال في عمليات الأنفال، هي مشكلة تدمير آلاف القرى في تركيا والعراق وإيران وتشريد مئات الآلاف. ونتيجة للظروف المأساوية رفع بعض الأكراد شعار العلمانية والشيوعية، واتجهوا نحو الغرب والشرق، نحو سيد هذه الأنظمة القومية، لينافسوهم على العمالة، ولكن الدول الاستعمارية لا تعمل إلا لمصالحها الخاصَّة، ولا تزن الأمور إلا من خلال إيديولوجيتها، فلا استفاد من الأكراد من عمالتهم، كما لم تستفد منها الأنظمة القومية، فالجميع يدفعون الثمن، ولن يكون هناك حل إلا وفق هوى المستعمرين. واليوم نجد الدعاية الشديدة ضد الأكراد في العراق بالذات، وتسليط الضوء عليهم وكأنهم عملاء للاستعمار، دون تميز بين العميل والمخلص، وهذه الدعاية تنصبُّ عليهم من منطلق قومي، وهي تترك في النفوس جراحات عميقة لا تندمل بسرعة. ولقد وقف المسلمون في الماضي من الأكراد موقفاً سلبياً، وكان لهذا الموقف السلبي نتائجه الخطيرة، سواء كانت في معتقداتهم، أو كيانهم الشخصي، وقد ضيع المسلمون فرصاً كثيرة كان بالإمكان الاستفادة منها، والتخفيف من الويلات والكوارث التي حلت وتحل بإخوانهم وأخواتهم من هذا الشعب المسلم، والآن هذه هي الفرصة تمر أمام المسلمين فلنر ماذا سيعملون؟ أليس المسلمون أولى بإخوانهم الأكراد من الغربيين؟ هذه هي مأساة المشكلة الكردية، إنها بحاجة إلى سماع الصوت الإسلامي ف يكل مكان يدافع عن حق الأكراد في الحياة. نجد كاتباً تركيا وهو إسماعيل بشكجي يدافع عن القضية الكردية بجميع أبعادها ويقول: يجب كتابة تاريخ الشرق الأوسط من جديد، إن الأكراد فقط هم القادرون على كتابتها، لأن الأكراد هم أكثر المتضررين حسب الكتابات الموجودة حالياً. إن الكتابة من جديد ستأخذ الوزن السياسي والاجتماعي الكردي، والمصالح الكردية بعين الاعتبار. ويقول عن تهمة الانفصال: نعم يطلقون صفة" الانفصاليين" و"خونة الوطن" عليهم، يا لها من مفاهيم خاطئة، إن إطلاق كلمة الانفصالي على الأكراد خطأ فادح، لأن الأكراد لا يجزؤن وطن الأتراك تركيا، بل إنهم يدافعون ويحمون وطنهم كردستان. واضح إذن أن الانفصاليين الأوائل كانوا الفرنسيين والإنجليز والكماليين وغيرهم، وهؤلاء هم الانفصاليون الحقيقيون، لقد قدموا المساعدة لبعضهم البعض وجزأوا كردستان فيما بينهم. " لقد اتهم العلمانيون الأتراك الأكراد بالانفصاليين، لكي يحجبوا التاريخ عن الأنظار، إن الأنظمة الحاكمة في كردستان أضاعت وأتلفت الوثائق التي تنير التاريخ، وبالتالي أنكروا وجود الأكراد من ناحية أخرى، استخدموا كافة الأساليب من أجل إمحاء تاريخ الكرد وكردستان، ولذلك يجب كتابة الشروق الأوسط من جديد". يقول أحد دعاة الأتراك لبني جنسه:"لماذا تتحدقون عن قضية البوسة والهرسك وتصرخون لأجلها، وهناك بوسنة وهرسك في شرق تركيا، تسكتون عليها ولا تحركون ساكناً"؟!!. 3ـ نحو فهم صحيح للقضية الكردية والعمل الإسلامي في كردستان: يزداد الانتقاد للتيار الإسلامي الكردي بولائه للعرب وعدم استقلاليته، وقد أضعف هذا النقد من قوة الإسلاميين في الساحة إلى حد ما. لقد فوجئ الخميني في الأيام الأولى للثورة بأن الأسماء الثمانية من القادة الإسلاميين الذين رشحوا لتشكيل هيئة قيادية لسد الفراغ الذي تركه محمد باقر الصدر كانت من أصول إيرانية، فاعترض الخميني قائلاً:"ابحثوا عن علماء عراقيين لهذه المهمة". والأكراد من أكثر المتحمسين للمشروع الإسلامي، لكن أين القيادات الإسلامية الكردية في الساحة؟ وأين مشروعهم السياسي؟ وأين صوتهم في خضم هذه الأحداث؟ إلى الآن لم يأخذ التيار الإسلامي الكردي ضوءاً أخضر من التيارات الإسلامية في المنطقة، لأنه إلى الآن لم تأخذ هذه التيارات القضية الكردية بشكل جدي، وإنما تمر الجزء الثاني في قسم الشريعة:baroj: | |
|
| |
لورين عضو
عدد الرسائل : 450 العمر : 114 تاريخ التسجيل : 26/12/2007
| موضوع: رد: القضية الكردية والحل الإسلامي (الجزء الاول) الإثنين ديسمبر 15, 2008 1:18 am | |
| أين القيادات الإسلامية الكردية في الساحة؟ وأين مشروعهم السياسي؟ وأين صوتهم في خضم هذه الأحداث؟ | |
|
| |
زارا عضو
عدد الرسائل : 969 العمر : 41 المزاج : good تاريخ التسجيل : 28/02/2008
| موضوع: رد: القضية الكردية والحل الإسلامي (الجزء الاول) الإثنين ديسمبر 15, 2008 6:30 am | |
| لا اعرف ماذا اقول سوى اننا نحن الاكراد اكثر المتضررين بحجة الاسلام عبر التاريخ من اول خليفة بعد الرسول الاعظم الى يومنا هذا والتاريخ لايكذب فالخليفة الذي اعتبره الكثيرين الخليفة العادل ماذا فعل بالاكراد هل لي ان اسالك اخ محمد لماذا كان يمنع على حاكمي الولايات الاسلامية ان يكون غير عربي ولماذا تم ذبح الاكراد في شمال العراق بيد الوالي وبامر من الخليفة العادل اذا ظلم الاكراد ليس جديد من فترة سايكس بيكو او غيره او من فترة الشيخ سعيد البطل الكردي المسلم انما من يوم تولي الخلافة من بعد الرسول ونحن نظلم من قبل من يحكمون الاسلام وتاتي وياتي البعض ويلوم الاكراد لانه لا يوجد تيارات اسلامية كردية للدفاع عنهمد وفي النهاية اقول انت اكثر ناس تعرف اني مسلم واحب ديني ولكن علينا ان نعترف يالحقيقة المرة وهي اننا اكثر من ظلم بحجة الدين اسف للاطالة واشكرك على موضوعك الجميل اخ محمد مع حبي واحترامي لك | |
|
| |
عاشق الجبال Admin
عدد الرسائل : 3531 تاريخ التسجيل : 02/11/2007
| موضوع: رد: القضية الكردية والحل الإسلامي (الجزء الاول) الإثنين ديسمبر 15, 2008 1:56 pm | |
| | |
|
| |
محمد علو عضو شرف
عدد الرسائل : 813 العمر : 57 تاريخ التسجيل : 11/04/2008
| موضوع: رد: القضية الكردية والحل الإسلامي (الجزء الاول) الإثنين ديسمبر 15, 2008 7:35 pm | |
| سلام عليكم اخت لورين مشكورة على مروركِ الجميل | |
|
| |
محمد علو عضو شرف
عدد الرسائل : 813 العمر : 57 تاريخ التسجيل : 11/04/2008
| موضوع: رد: القضية الكردية والحل الإسلامي (الجزء الاول) الخميس ديسمبر 25, 2008 7:27 pm | |
| [سلام عليكم
اخي زارا اشكرك على المداخلة الاسلام لم يؤخرنا ابداً بل جهل اجدادنا انظر إلى العرب والفرس والترك إلى اين وصلوا مع الدين الاسلامي الاسلام لم يظلم الاكراد ياخي زارا عرفت قصدك هو سيدنا عمر وهذا افتراء عليه والله مشكور ] | |
|
| |
Dilan Admin
عدد الرسائل : 3648 المزاج : رايق تاريخ التسجيل : 24/10/2007
| موضوع: رد: القضية الكردية والحل الإسلامي (الجزء الاول) الأحد ديسمبر 28, 2008 3:12 pm | |
| اخي الغالي بعد ان انقل الموضوع لقسم المواضيع الغير منقولة ساقوم بالرد على موضوعك المميز والراقي لنا الشرف بان نستفيد منك اخي الغالي محمد علو | |
|
| |
roj maf Admin
عدد الرسائل : 1617 تاريخ التسجيل : 12/02/2008
| موضوع: رد: القضية الكردية والحل الإسلامي (الجزء الاول) الإثنين ديسمبر 29, 2008 12:41 am | |
| كل حرف وكلمة لازم نحفظها وننظر الى المستقل ونتعلم من التجارب والماضي المشكلة فينا وليس على من حولنا زور زور سباس اخي محمد على موضوعك الرائع دمت لنا ونستفيد من قلمك | |
|
| |
محمد علو عضو شرف
عدد الرسائل : 813 العمر : 57 تاريخ التسجيل : 11/04/2008
| موضوع: رد: القضية الكردية والحل الإسلامي (الجزء الاول) السبت أبريل 25, 2009 9:39 pm | |
| سلام عليكم
اخي ديلان شكرا لك وضعت الموضوع بين المواضيع المميزة ان كتبت في اعلى الموضوع اسم كاتب الموضوع د حسين عبد الهادي دمت في حفظ الله ورعايته | |
|
| |
SHARVAN مشرف
عدد الرسائل : 3139 العمر : 36 تاريخ التسجيل : 04/04/2008
| موضوع: رد: القضية الكردية والحل الإسلامي (الجزء الاول) الإثنين أبريل 27, 2009 2:36 pm | |
| | |
|
| |
| القضية الكردية والحل الإسلامي (الجزء الاول) | |
|