إستمرار الإعتصام في ستراسبورغ وتظاهرة أمام البرلمان النرويجي

إستمرار الإعتصام في ستراسبورغ وتظاهرة أمام البرلمان النرويجي


دخل الإعتصام الذي اعلنه المئات من ابناء الشعب الكردي امام مبنى المفوضية الأوروبية في ستراسبورغ الفرنسية للتنديد بحالة العزلة المفروضة على زعيم الشعب الكردي عبدالله اوجلان، دخل يومه العشرين. وياتي هذا الإعتصام في إطار الحملة الشعبية الكبرى المطالبة بتحرير اوجلان من الأسر واغلاق سجن جزيرة ايمرالي.

وتظاهر اليوم عدد كبير من المعتصمين امام مبنى المفوضية الأوروبية وذلك لدعوة اللجنة الأوروبية لمناهضة التعذيب الكشف عن نتائج الفحوص التي اجرتها لأوجلان خلال زيارتها لسجن جزيرة ايمرالي في شهر ايار الماضي.

ومن المقرر ان تتبادل مجموعة من ابناء الشعب الكردي اليوم مع المجموعة المعتصمة لمتابعة الإعتصام المفتوح المتضامن مع اوجلان. وفي السياق انهى المضربون عن الطعام في العاصمة النرويجية اوسلو اضرابهم عن الطعام الذي كانوا قد اعلنوه للتضامن مع المعتصمين في ستراسبورغ الفرنسية.

وتجمع المضربون عن الطعام امام مبنى البرلمان النرويجي رافعين صور اوجلان والأعلام الكردية ومطالبين السلطات النرويجية بالتحرك لدفع اللجنة الأوروبية لمناهضة التعذيب للكشف عن نتائج الفحوص التي اجرتها لأوجلان للتحقق من تعرضه للتسميم على يد سلطات سجن جزيرة ايمرالي.




دخل الإعتصام الذي اعلنه المئات من ابناء الشعب الكردي امام مبنى المفوضية الأوروبية في ستراسبورغ الفرنسية للتنديد بحالة العزلة المفروضة على زعيم الشعب الكردي عبدالله اوجلان، دخل يومه العشرين. وياتي هذا الإعتصام في إطار الحملة الشعبية الكبرى المطالبة بتحرير اوجلان من الأسر واغلاق سجن جزيرة ايمرالي.

وتظاهر اليوم عدد كبير من المعتصمين امام مبنى المفوضية الأوروبية وذلك لدعوة اللجنة الأوروبية لمناهضة التعذيب الكشف عن نتائج الفحوص التي اجرتها لأوجلان خلال زيارتها لسجن جزيرة ايمرالي في شهر ايار الماضي.

ومن المقرر ان تتبادل مجموعة من ابناء الشعب الكردي اليوم مع المجموعة المعتصمة لمتابعة الإعتصام المفتوح المتضامن مع اوجلان. وفي السياق انهى المضربون عن الطعام في العاصمة النرويجية اوسلو اضرابهم عن الطعام الذي كانوا قد اعلنوه للتضامن مع المعتصمين في ستراسبورغ الفرنسية.

وتجمع المضربون عن الطعام امام مبنى البرلمان النرويجي رافعين صور اوجلان والأعلام الكردية ومطالبين السلطات النرويجية بالتحرك لدفع اللجنة الأوروبية لمناهضة التعذيب للكشف عن نتائج الفحوص التي اجرتها لأوجلان للتحقق من تعرضه للتسميم على يد سلطات سجن جزيرة ايمرالي.