الدعم التقني
نقوم حالياً بتجديدات لكل فروع روج ماف نيوز
يمكنكم زيارة صفحة روج ماف نيوز على الفيس بوك
www.facebook.com/rojmaf11
الدعم التقني
نقوم حالياً بتجديدات لكل فروع روج ماف نيوز
يمكنكم زيارة صفحة روج ماف نيوز على الفيس بوك
www.facebook.com/rojmaf11
الدعم التقني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
اجلس معنا نؤمن ساعة Nai10الرئيسيةقنوات كردية قنوات عربيةأحدث الصورالتسجيلبث مباشر دخولموقع روج ماف الجديد

 

 اجلس معنا نؤمن ساعة

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
محمد علو
عضو شرف
عضو شرف
محمد علو


ذكر
الجوزاء
عدد الرسائل : 813
العمر : 56
تاريخ التسجيل : 11/04/2008

اجلس معنا نؤمن ساعة Empty
مُساهمةموضوع: اجلس معنا نؤمن ساعة   اجلس معنا نؤمن ساعة Emptyالإثنين أبريل 21, 2008 2:35 pm

الجزء الثاني
بعضاً في قضايا الإيمان والخوف من الله عز وجل ونسعى إلى أن تكون هذه المجالس تزيدنا إيماناً؟ أو بعبارة أخرى أحدنا كثيراً ما يلقى أخاه في الله فأيًّا كان هذا اللقاء فهل هو يشعر حين يلقاه ويتحدثان أنهما يزدادان إيمانا؟ أو أنه يلقاه كما يلقى غيره، بل ربما كانت بعض المجالس إنما هي مدعاة لقسوة القلب والبعد عن الله تبارك وتعالى.
وليس بالضرورة أن يكون الحديث في قضايا الإيمان والخوف من الله عز وجل ، موعظة يلقيها إنسان بعد الصلاة، أو مجلس علم يحضره، ليس بالضرورة هذا ولا ذاك، فأنت تتحدث مع أخيك في مجلس أو في سيارة أو حتى في الهاتف أو هنا وهناك- أيا كان هذا المجلس-هل يسمع أحدكم من أخيه وصية أو تذكيراً بالله عز وجل فيزداد بعضنا إيماناً من ذلك؟
وإذا كان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم إذا جلسوا تواصوا وزاد إيمانهم وهم منهم في الإيمان والصلاح والتقوى فغيرهم من باب أولى.
السادس: الإيمان هو الزاد في مواجهة الشهوات
ثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله، وذكر منهم: رجل دعته امرأة إلى نفسها فقال: إني أخاف الله عز وجل، فالذي منعه من مواقعة ما حرم الله تبارك وتعالى خوفه من الله عز وجل وإيمانه بالله تبارك وتعالى.
وقال تعالى (زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والأنعام والحرث ذلك متاع الحياة الدنيا والله عنده حسن المآب) فيخبر تبارك وتعالى أن الشهوات قد زينت للناس وهذا، في أصل الفطرة بلا مثيرات، فما بالكم بهذا العصر الذي نعيشه وقد فتحت فيه الأبواب على مصراعيها، وصارت الشهوات تلاحق الشاب، وتلاحق الفتاة، وتلاحق الصغير والكبير في السوق والشارع بل حتى في المنزل، وصار الناس يشتكون من جحيم هذه الشهوات وآثارها وكيف أنها تصرف الكثير عن طاعة الله عز وجل وتجرف الكثير وربما كانت سبباً في الانحراف والغواية عافانا الله عز وجل وإياكم من ذلك، ولو تأملت حال الكثير ممن ضلوا وتنكبوا الطريق لوجدت أنهم إنما أتوا من قبل هذا الباب ومن هذا المدخل . ويتساءل ما العلاج وما الحل الآن أمام هذا السيل الجارف من الشهوات، التي صار الإنسان لا يكاد يستطيع أن يمنع أبناءه عنها ولا يستطيع المصلحون في المجتمع أن يمنعوا الناس من مفارقتها ولا من رؤيتها، سواء ما يعرض على الشاشة أو في المجلات أو في الصحف؟حتى لو عوفي الإنسان من هذا كله ولم تتهيأ له في منزله، فإن الشاب قد لا يعدم أن يحدثه زميله في الفصل عن شيء من ذلك أو يدله عليه.
فالمقصود أن هذه الشهوات أصبحت مشكلة الجميع، سواء أكان الشاب نفسه الذي يخاف على نفسه هذه الشهوات وآثارها، أم الأب الذي يخاف على أبنائه، أم الأم التي تخاف على أولادها، أم الأستاذ والمربي الذي يخاف على هذا النشء الذي تعاهده في التربية والإصلاح، يخاف أن تجرفه هذه السيول فتفسد في لحظات ما بناه هو في دهور وسنوات، صارت مشكلة فعلاً يعاني منها الكثير ويتساءلون ما الحل ؟
الحل في الإيمان، الحل في تربية التقوى في النفوس، الإيمان الذي يجعل الشاب ويجعل الفتاة يعرضان عن أبواب هذه الشهوات وطرقها، الذي يجعله يغض بصره ابتداءً، الذي يجعله يشعر أن لديه قضية أكبر من قضية الشهوة، فبدل أن يفكر في الشهوة، وبدل أن تسيطر عليه صار مشغولاً بالله والدار الآخرة، صار مشغولاً بالسعي لزيادة الإيمان وتحقيق تقوى الله عز وجل ، مشغولاً بعيوب نفسه ومعاصيها وكيف يصلح نفسه، همه الشوق إلى لقاء الله عز وجل، وأنسه بذكر الله تبارك وتعالى وتلاوة كتابه وعبادته تبارك وتعالى، فصار لسان حاله يقول للناس –وهو يراهم صرعى الشهوات -: يا قوم أنتم في وادٍ وأنا في واد، لكم هم ولي هم آخر.
فحين يقوى الإيمان في النفس تصبح هذه حالة الشاب وهذا لسان حاله، فيكون هذا بإذن الله عاصماً له وحامياً له حتى لو أتته الشهوات تسعى إليه فإنه يعرض عنها ويصبح ويقول كما حكى صلى الله عليه وسلم عن الذي تعرضت له الفتنة : إني أخاف الله عز وجل، وكما قال تبارك وتعالى عن يوسف عليه السلام Sadمعاذ الله إنه ربي أحسن مثواي).
إننا نعيش اليوم مرحلة عمت فيها فتن الشهوات، وأصبحت تؤرق كثيراً من الصالحين ويخشون من أثرها، وهذا مدعاة لأن نراجع برامجنا التربوية، وأن يتساءل المربون علام يربى الناس وعلام تربى الأمة الآن؟
الملايين من المسلمين يرون أبواب الشهوات مفتوحة أمامهم، ويرون أبواب الفتن والضلال بكل ألوانه مشرعةً أمامهم فماذا يتلقون من الزاد في مواجهتها؟ ماذا يتلقى الطلاب في مدارسهم ؟ وماذا تتلقى الطالبات في مدارسهن ؟ هل يتلقون ويتعلمون ما يربي الإيمان في النفوس، وما يقوي الإيمان، ويصل بالله عز وجل؟
ماذا يسمع هؤلاء في وسائل الإعلام ؟ وماذا يقرؤون في الصحف التي يرونها صباح مساء ؟ ما مدى اعتناء وسائل التوجيه التي تخاطب الناس وتحدث الملايين بتربية الإيمان والتقوى في النفوس؟
فإذا كانت الأمة جادة في الإصلاح، وإذا كان شأن الدين والعقيدة قضية يعني الأمة فعلاً فيجب أن توجه وسائل التربية والتوجيه في الأمة إلى غرس الإيمان في النفوس، وإلى توجه وسائل التربية والتوجيه كلها في المجتمع لتحقيق هذه القضية، وماذا تريد الأمة من إنسان متعلم مثقف لكن قلبه خواء من الإيمان بالله عز وجل وتقواه ؟ وماذا تريد الأمة من فتاة متعلمة لكنها لا تخشى الله عز وجل طرفة عين ؟
وهذا يدعو الأب أيضاً إلى أن يعيد النظر في وسائل تربيته لأبنائه، وأن يدرك أن القضية لا تنتهي عند حد أمر أبنائه بالصلاة، ونهيهم عن مصاحبة جلساء السوء، لا تقف عند أمرهم بالطاعة ونهيهم عن المعصية، بل هو يحتاج إلى أن يجعل جو البيت جو إيمان، يجعل البيت يُربَّى على الإيمان والصلاح والتقوى، إذا كان ابنه يخرج في الشارع فيرى مظاهر الإغراء والإثارة وما يدعو للفساد، ثم يأتي للبيت فلا يرى إلا المجلة أو ما تعرضه الشاشة، أو هو على أحسن الأحوال لا يجد في البيت ما يزيده إيماناً وتقوى، وإذا كان والده صالحاً وكانت أمه صالحة فإنه لن يجد منهم إلا مجرد الأمر والنهي فقط.
والمربون الذين يتولون تربية الشباب هم الآخرون بحاجة إلى مزيد مراجعة، وأن ينظروا أين تقف التربية الإيمانية في سلم الأولويات التربوية لديهم؟ هل هي مهمة وأساسية أم لا ؟
إن العناية بهذا الجانب وإعطاءه الأولوية يختصر عليهم مراحل طويلة، ويحمي هذا النشء من مؤثرات كثيرة.
وهذا يدعو الشاب نفسه إلى أن يتعاهد نفسه وهو يشعر بالخطر الداهم الذي يحاصره ويهدده، يدعوه إلى أن يرى أن من مسؤوليته تجاه نفسه أن يتعاهد الإيمان في نفسه وأن يحرص على زيادة الإيمان وتربيته في نفسه، وأن يشعر أنه إن خسر ووقع في براثن الشهوات أو الشبهات خسر إيمانه وخسر دنياه وآخرته وهي قضية لا تحتمل المخاطرة أبداً .
السابع : الإيمان هو المعين على التوبة:
قد تُوقِع الإنسانَ نفسُه في المعصية في حالة ضعف أو غفلة واستيلاء الشيطان عليه، فإذا كان قد تربى على الإيمان وعلى التقوى لله عز وجل فإنه سرعان ما يستفيق ويبادر بالتوبة (وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين* الذين ينفقون في السراء والضراء والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين* والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم) إذاً هذه حال المتقين، إذا وقعوا في معصية أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله عز وجل فتجاوزا هذه المعصية.
وفي آية أخرى يقول تبارك وتعالى Sadإن الذين اتقوا إذا مسهم طائف من الشيطان تذكروا فإذا هم مبصرون *وإخوانهم يمدونهم في الغي ثم لا يقصرون) فالمتقون قد يصيبهم طائف من الشيطان، وقد يسول لهم الشيطان فيوقعهم في أمر محرم أو تقصير في واجب شرعي، لكن هذا الإيمان والتقوى في نفوسهم سرعان ما يدعوهم إلى التوبة والرجوع إلى الله عز وجل والازدياد من الحسنات؛ فيزدادوا إيماناً بعد إيمانهم ويعملوا من الطاعات أضعاف ما عملوا من السيئات حتى يكون ذلك مدعاة لتطهير أنفسهم من السيئات ورجسها وزيادة إيمانهم بعد ذلك.
إذاً فصاحب الإيمان حتى لو واقع المعصية فإنه أقرب الناس وأدعاهم إلى المبادرة بالتوبة والإقلاع والاستغفار منها.
الثامن : الإيمان هو المعين على الثبات عند الابتلاء
أخبر الله تعالى أن من لوازم الإيمان أن يُبتلى الإنسان Sadأحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون * ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين) ،(ومن الناس من يقول آمنا بالله فإذا أوذي في الله جعل فتنة الناس كعذاب الله) وتأمل كيف جاء التعبير في الآية (من يقول آمنا) فلم يقل من يؤمن بالله لأنه لو آمن بالله حق الإيمان لما حصل له هذا الأمر، كما قال هرقل لأبي سفيان - رضي الله عنه - حين سأله عن أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قال: هل يرتد أحد من أصحابه سخطة لدينه؟ قال : لا، قال : كذلك الإيمان إذا خالطت بشاشته القلوب لا تفارقه أبداً.
والذي يعين الإنسان على الثبات بإذن الله عند الابتلاء وعند الإغراء إنما هو الإيمان بالله عز وجل، وأولئك الذين يعبدون الله على حرف هم أسرع الناس استجابة لداعي الفتنة والإغراء (ومن الناس من يعبد الله على حرف فإن أصابه خير اطمأن به وإن أصابته فتنة انقلب على وجهه خسر الدنيا والآخرة ذلك هو الخسران المبين) .
التاسع : الإيمان هو زاد الداعية:
إن الداعية إلى الله عز وجل وطالب العلم هم أحوج الناس إلى التربية الإيمانية، ولماذا الداعية وطالب العلم بالذات؟
أولاً: لأن الإيمان بالله هو المعين على أمور الدعوة، فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم قبل أن يأتيه الوحي يتحنث في غار حراء ويتعبد الليالي ذات العدد، فكان يحتاج إلى الصلة بالله عز وجل والإيمان به تبارك وتعالى حتى يكون ذلك خير معين له على القيام بأعباء هذه الدعوة.
وحين أتاه الوحي شرع الله له الاجتهاد في العبادة والطاعة (يا أيها المزمل * قم الليل إلا قليلاً * نصفه أو انقص منه قليلاً * أو زد عليه ورتل القرآن ترتيلاً * إنا سنلقي عليك قولاً ثقيلاً) هذا الأمر بقيام الليل والاجتهاد بالطاعة لأنه سيُلْقَى عليه قولاً ثقيلاً ، (إن ناشئة الليل هي أشد وطئاً وأقوم قيلاً).
ثانياً :لأن الداعي إلى الله عز وجل وطالب العلم عرضة للآفات، عرضة للإعجاب بالنفس، عرضة للرياء، وعرضة لأن يسير وراء بريق الشهوة، والذي يعينه ويحميه من ذلك هو الإيمان بالله عز وجل، فالإيمان يشعره بأن كل ما يقدمه إنما هو لله عز وجل ، والذي يجعله يشعر بذنوبه وتقصيره في جنب الله سبحانه، والذي يجعله يشعر بأن ما قدم لن ينجيه إلا برحمة الله تبارك وتعالى.
ثالثاً: أن الداعية يدعو الناس للإيمان بالله عز وجل، وإذا كان المرء فاقداً لشيء كيف يستطيع أن يعطيه، وإذا كان يحتاج أن يربي الناس على الإيمان بالله عز وجل وتقواه وهو فاقد للإيمان والتقوى، وإذا كان يريد أن ينهى الناس عن معاصي الله عز وجل ، ويأمرهم بتقواه وهو يعاني من الجفاء في قلبه، يعاني من الضعف في إيمانه، يعاني من الخور في هذا الجانب فكيف يستطيع أن يحقق هذا الأمر ؟ (أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم وأنتم تتلون الكتاب) ،(يا أيها الذين آمنوا لم تقولون مالا تفعلون * كبر مقتاً عند الله أن تقولوا مالا تفعلون) .
رابعاً: أن الذي يدعو إلى الله عز وجل هو أكثر الناس عرضة للبلاء والامتحان، والذي يعينه على الثبات هو الإيمان بالله عز وجل ، ولهذا تأتي الوصية بالتسبيح أو الصلاة والتوجه إلى الله عز وجل في كتاب الله عقب ذكر مايكيده الكفار بالنبي r ، ولا تكاد تجد أمراً للنبي صلى الله عليه وسلم بالصبر على ما يواجهه من أذى ومن ابتلاء إلا ويعقب بالأمر بالتسبيح والأمر بالصلاة والأمر بالطاعة لله عز وجل، لماذا ؟ لأنه هو الزاد المعين على الصبر (فاصبر على ما يقولون وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل الغروب * ومن الليل فسبحه وأدبار السجود) ويقول (فاصبر على ما يقولون واهجرهم هجراً جميلاًً) ويقول: (واذكر اسم ربك بكرة وأصيلاً * ومن الليل فاسجد له وسبحه ليلاً طويلاًً) .
وقد تكرر ذلك كثيراً في السور المكية: في سورة هود ،والإسراء , وطه، والإنسان، والمزمل.
العاشر: الإيمان هو الحل الأمثل لكثير من المشكلات التربوية:
كثيراً ما نشتكي من قسوة القلب والفتور والجرأة على المعاصي، كثيراً ما نشتكي ونتساءل عن الانحراف بعد الهدى وهي ظاهرة بدأت تكثر في هذا العصر وبالذات في هذه السنوات الأخيرة فما الحل لذلك؟
لا شك أن أعظم علاج لمثل هذه المشكلة إنما هو الإيمان بالله تبارك وتعالى، والاعتناء بالتربية الإيمانية، أن نربي أنفسنا على الإيمان بالله عز وجل ، وأن يربى الجيل ويربى الشباب على الإيمان بالله تبارك وتعالى ، ويغرس الإيمان في النفوس حينها سنجد أن هذه الظواهر تقل وتتلاشى كما قال هرقل لأبي سفيان لما سأله قال : هل يرتد أحداً من أصحابه سخطاً لدينه ؟ قال : لا، قال :كذلك الإيمان إذا خالطت بشاشته القلوب لا تفارقه أبداً.
لما مات النبي صلى الله عليه وسلم وارتد من ارتد كان عامة الذين ارتدوا من الذين قال الله عنهم : (قالت الأعراب آمنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا ولما يدخل الإيمان في قلوبكم) ، أما السابقون الأولون: أهل بدر وأهل بيعة الرضوان الذين جاهدوا مع النبي صلى الله عليه وسلم، والذين دخل الإيمان في قلوبهم فلم يرتد أحد منهم.
ومن المشكلات التي يعاني منها كثير من الشباب أنه إذا ابتعد عن إخوانه ضعف وربما تجرأ على المعاصي، وربما تغيرت حاله وتبدلت.
ومن المشكلات التي نشتكي منها العلاقات العاطفية التي تكون بين الشباب أو بين الفتيات، والتي بدأت تنتشر في المجتمع حتى بدأت العدوى تسير إلى مجتمعات الصالحين والناس الأخيار.
المقصود أننا نعاني من مشكلات تربوية كثيرة، ويتردد السؤال ويتكرر ما الحل لهذه المشكلة ؟ وما العلاج لتلك ؟ لا شك أن الحل لهذه المشكلات هو في تعميق التربية الإيمانية هو تعميق الإيمان في النفوس، والصلة بالله عز وجل وحين نجعل الهم همًّا واحداً نختصر الطريق على أنفسنا بدلاً من أن نذهب نعالج كل مشكلة على حدة.
بل إن هذه المشكلات لو عالجناها بعلاج بعيدٍ عن التربية الإيمانية فسيبقى علاجاً مؤقتاً، سيبقى علاجاً لا يتوجه إلى مصدر الداء.
ملاحظة : اخواني الذي يجرى في العراق او افغانستان ليس جهاد لو كان جهاداً لكنت اول الناس استشهد في سبيل الله . ارجو منكم استفسار او اخطاء تبلغوني منكم استفيد واتعلم . لا تبخلو علي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
SHARVAN
مشرف
مشرف
SHARVAN


ذكر
السرطان
عدد الرسائل : 3139
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 04/04/2008

اجلس معنا نؤمن ساعة Empty
مُساهمةموضوع: رد: اجلس معنا نؤمن ساعة   اجلس معنا نؤمن ساعة Emptyالأربعاء أبريل 23, 2008 4:33 pm

يعطيك الف عافية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
roj maf
Admin
Admin
roj maf


ذكر
عدد الرسائل : 1617
تاريخ التسجيل : 12/02/2008

اجلس معنا نؤمن ساعة Empty
مُساهمةموضوع: رد: اجلس معنا نؤمن ساعة   اجلس معنا نؤمن ساعة Emptyالسبت أبريل 26, 2008 12:03 am

جزاك الله اخي محمد الله يكتر من امثالك اللهم اهدينا واهدي امة محمد
زور اسباس على الموضوع المهم والمفيد ننتظر المزيد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمد علو
عضو شرف
عضو شرف
محمد علو


ذكر
الجوزاء
عدد الرسائل : 813
العمر : 56
تاريخ التسجيل : 11/04/2008

اجلس معنا نؤمن ساعة Empty
مُساهمةموضوع: رد: اجلس معنا نؤمن ساعة   اجلس معنا نؤمن ساعة Emptyالخميس يوليو 03, 2008 4:04 pm

سلام عليكم
اخي افيندار
واخي شرفان
اسأل الله لكم الدوام على العافية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اجلس معنا نؤمن ساعة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اجلس معنا نؤمن ساعة الجزء الاول
» أعضاء معنا ولكنهم لا يشاركون معنا ؟!
» ساعة الفراق
» احذر معنا
» ساعة رائعة لسطح المكتب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الدعم التقني  :: منتدى الشريعة والحياة-
انتقل الى:  
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
Dilan - 3648
اجلس معنا نؤمن ساعة Bar_rightاجلس معنا نؤمن ساعة Bar11اجلس معنا نؤمن ساعة I_vote11 
عاشق الجبال - 3531
اجلس معنا نؤمن ساعة Bar_rightاجلس معنا نؤمن ساعة Bar11اجلس معنا نؤمن ساعة I_vote11 
angel - 3211
اجلس معنا نؤمن ساعة Bar_rightاجلس معنا نؤمن ساعة Bar11اجلس معنا نؤمن ساعة I_vote11 
SHARVAN - 3139
اجلس معنا نؤمن ساعة Bar_rightاجلس معنا نؤمن ساعة Bar11اجلس معنا نؤمن ساعة I_vote11 
roj maf - 1617
اجلس معنا نؤمن ساعة Bar_rightاجلس معنا نؤمن ساعة Bar11اجلس معنا نؤمن ساعة I_vote11 
avindar - 1553
اجلس معنا نؤمن ساعة Bar_rightاجلس معنا نؤمن ساعة Bar11اجلس معنا نؤمن ساعة I_vote11 
اميرة كردستان - 1432
اجلس معنا نؤمن ساعة Bar_rightاجلس معنا نؤمن ساعة Bar11اجلس معنا نؤمن ساعة I_vote11 
لافا - 1422
اجلس معنا نؤمن ساعة Bar_rightاجلس معنا نؤمن ساعة Bar11اجلس معنا نؤمن ساعة I_vote11 
SHPALL - 1232
اجلس معنا نؤمن ساعة Bar_rightاجلس معنا نؤمن ساعة Bar11اجلس معنا نؤمن ساعة I_vote11 
avin - 1180
اجلس معنا نؤمن ساعة Bar_rightاجلس معنا نؤمن ساعة Bar11اجلس معنا نؤمن ساعة I_vote11 
المواضيع الأخيرة
» جدار الزمن
اجلس معنا نؤمن ساعة Emptyمن طرف zahreddin khello الأحد نوفمبر 13, 2016 3:40 am

» هل تعرف من انا ............
اجلس معنا نؤمن ساعة Emptyمن طرف zahreddin khello السبت سبتمبر 05, 2015 5:36 pm

» كتاب لتعليم الكوردية للمبتدئين
اجلس معنا نؤمن ساعة Emptyمن طرف shiar الإثنين مارس 23, 2015 5:18 am

» صورمن عفرين 2010
اجلس معنا نؤمن ساعة Emptyمن طرف jegar السبت أكتوبر 25, 2014 9:40 am

» navên mehan bi kurdî\ اسماء الشهور بالكردية
اجلس معنا نؤمن ساعة Emptyمن طرف jegar الأربعاء أكتوبر 15, 2014 3:32 am

Roj Maf
جميع الحقوق محفوظة لصالح موقع روج ماف